سكري الحمل أمثلة على

• السكري الحملي عادة يبرأ حالما يولد الطفل.
• الآليات الدقيقة التي تقع خلف نشوء السكري الحملي لا تزال غير معروفة.
• نظريا، الإقلاع عن التدخين قد يقلل احتمال الإصابة بالسكري الحملي بين المدخنات.
• البحث في مجال مضاعفات السكري الحملي صعبا بسبب كثرة العوامل المحيرة (مثل السمنة).
• داء السكري والحمل يتناول التداخل بين داء السكري (لا تقتصر على سكري الحمل) والحمل.
• المعالجة التي ينتج عنها تحكم أفضل بهذه المستويات تستطيع تقليل بعض أخطار السكري الحملي بشكل كبير.
• تُشخّص المرأة بالسكري الحملي عندما يستمر اختلال تحمل الجلوكوز بعد مرور 24-28 أسبوعًا من الحمل.
• وجدت مراجعة في 2015 أن النشاط البدني المعتدل أثناء الحمل يساهم في منع السكري الحملي.
• كما يرتبط قصور الدرقية دون السريري أثناء الحمل بسكري الحمل وولادة الطفل قبل أسبوع 37 من الحمل.
• على الرغم من أن أعراض وعلامات السكري الحملي موصوفة جيدا، إلا أن الآليات البيوكيميائية وراء المرض ليست معروفة.
• حوالي 40-60٪ من النساء المصابات بالسكري الحملي لا يظهرن أي عامل خطورة؛ لهذا السبب يؤيد الكثيرون فحص جميع النساء.
• تناول المزيد من الألياف في أغذية الحبوب الكاملة أو الفواكه والخضار يمكن أن يقلل من احتمالية الإصابة بالسكري الحملي.
• ينصح بممارسة الرياضة متوسطة الشدة بانتظام، على الرغم من أنه لا يوجد إجماع على الهيكل المحدد لبرامج الرياضة للسكري الحملي.
• النساء اللاتي يعانين من السكري الحملي لديهن مقاومة إنسولين لا يستطعن معادلتها بزيادة إنتاج الإنسولين من خلايا بيتا في البنكرياس.
• في دراسة استرجاعية على نساء من نافاجو، قُدِّرت احتمالية الإصابة بالسكري بعد الإصابة بالسكري الحملي بكونها 50-70٪ بعد 11 سنة.
• عندما تغيرت وسائل تحديد الغلوكوز في الدم من استخدام كامل الدم إلى استخدام عينات بلازما وريدية، تغيرت معايير السكري الحملي تبعا لذلك أيضا.
• في الوقت الراهن، من غير الواضح مدى مساهمة الاستعداد الوراثي والعوامل البيئية في هذه الزيادة، وماذا إذا كان علاج سكري الحمل قد يؤثر على هذا المآل.
• العيوب الخلقية عادة تنشأ أثناء الأثلوث الأول (قبل الأسبوع الثالث عشر) من الحمل، بينما السكري الحملي يتقدم بالتدريج، ويكون أقل وضوحا أثناء الأثلوث الأول والثاني.
• اثنان من المخاطر الرئيسية التي قد يتسبب بها السكري الحملي للطفل هي شذوذ في النمو واختلالات كيميائية بعد الولادة، والتي قد تتطلب إدخاله إلى وحدة العناية المركزة للأطفال حديثي الولادة.
• إذا لم تتم معالجة السكري الحملي فإن الجنين معرض باستمرار إلى مستويات مرتفعة من الجلوكوز، والذي يؤدي إلى زيادة مستويات الإنسولين لديه (الإنسولين بذاته لا يمكن أن يعبر خلال المشيمة).